:

الثلاثاء، 25 فبراير 2014

محاضرة بعنوان من أجل طفولة آمنة وواعية في الابتدائية المائة والاثنان

المنسقة الإعلامية : أ .  ريم الطيب 
أقامت المدرسة الابتدائية 102 محاضرة توعوية هامة بمقر الجودة الشاملة في الابتدائية 102  بعنوان ( من أجل طفولة آمنة وواعية )  والتي ألقتها الأستاذة صفية الشناوي  بالتنسيق مع مشرفات الجودة أ. عيدة المولد وأ. عبير الريفي  وذلك يوم الاثنين  الموافق  1435/4/24  بحضور عدد كبير من الامهات ومعلمات المدرسة

وتناولت المحاضرة التعريف بالتحرش الجنسي وأسبابه وأعراضه والوقاية منه و علاجه  وكذلك التعريف بالأثار البدنية والنفسية والاجتماعية الناتجة عن التحرش ضد الأطفال
كما تطرقت المحاضرة الى المعلومات العلمية الازمة والمهارات العلمية المناسبة للتعامل مع الأطفال  الذين يتعرضون للتحرش .

وابانت المحاضرة أن معظم الأطفال الذين يتعرضون للتحرش يحدث لهم من أشخاص هم يعرفون ويثقون بهم لكنهم لا ينتموا  إلى الأسرة كالخدم ، السائق ،اولاد الجيران تتجاوز نسبة 60 % ، كما أن 30% ممن يقومون بالتحرش الجنسي هم من أفراد العائلة مثل الآباء ،  والأخوة,  والأعمام,  والأخوال ، فيما أن 10% من الذين يقوم بالتحرش يكونون غرباء  

و أشارات إلى أن التحرش الجنسي يحدث أكثر للأطفال الذين لا يحسنون التصرف أو الذين تكون قدراتهم العقلية والبدنية أضعف من غيرهم  

وحول أثار تعرض الأطفال للتحرش الجنسي أوضحت  ان الاطفال الذين يتعرضون للتحرش تظهر علية تظهر علية بعض العلامات النفسية والجسدية ك ضعف الثقة بالنفس،  التبول اللاإرادي،  اضطرابات النوم بصورة كوابيس مزعجة ,اضرابات في الكلام و التأتأة ، امراض حساسية وجلدية  ، الميل للعزلة ، سلوك عدواني ، الخوف من شخص معين ، تصرفات لا تناسب موقف أو عمر الطفل.... الخ .
كما أوصت د.  الشناوي بضرورة مراقبة الطفل وعدم الوثوق لأي شخص كان ولابد من توعية الابناء  بالمواضع التي يحذر لمسها  من أي شخص ، والتجنب الاماكن المغلقة، وعدم ترك  الاطفال يدخلون الخلاء في الاسواق العامة  ، وفي  حال التعرض للخطر يلزم  طلب المساعدة من الاب أو الام أو المعلمة








الاثنين، 24 فبراير 2014

التعريف بسلبيات الجوال في الإبتدائية المائة والإثنان



إيماناً من دورها المجتمعي ومواكبة لكل ما يدور من حولها قامت الابتدائية المئة والاثنان  لتثقيف طالبتها والتأكيد على الجانب الديني بتعريف على سلبيات الجوال وذلك يوم الاثنين الموافق  23/ 4 /1435

وبتوجيهات من مديرة المدرسة أ. ريم الرازحي والمرشدات الطلابيات أ. هند السليماني أ. خديجة العوفي  تم تكثيف الخدمات والبرامج الوقائية وتبصير الطالبات بأهمية المسؤولية الاجتماعية تجاه استخدام الجوال وأثاره السلبية وأنه سلاح ذو حدين والتأكيد على أهمية فرض رقابة مشددة على الطالبات واتخاذ الإجراءات اللازمة حيال من تحضر جوالاً.

ونظرا لإنتشار الجوالات لدى الصغار جعلتهم يتطلعون إلى أشياء مادية أكبر من عمرهم مما يؤثر في متطلباتهم المستقبلية التي ستكبر وتتضاعف قبل أوانها، اضافة الى أن استخدام  الجوال من قبل صغار السن يعد من السلبيات التي تكاد تنعدم إيجابياتها . 




الأحد، 23 فبراير 2014

عفواً أنا واعية

المنسقة الإعلامية : أ .  ريم الطيب 
مع بداية أسبوع دراسي واعي أقامت المدرسة الابتدائية 102 محاضرة بعنوان (عفوا أنا واعية )  من أجل التوعية ضد التحرش بالأطفال والتي ألقتها الأستاذة لينا الطرابيشي أ. عيدة الجهني لطالبات الصفوف الأولية  والصفوف العليا وذلك يوم الأحد الموافق 1435/4/23   

وتناولت المحاضرة التعريف بأهمية الجسد من بداية خلق أدم علية السلام وكيفية المحافظة علية بالاهتمام بالنظافة الشخصية إضافة الي توضيح  النقاط  المهمة ل كيفية التعامل مع  الاقارب  وقاية وحماية من العنف الأسري  وعدم اللعب مع الأولاد العائلة كونها أنثى إضافة إلى عدم الجلوس في حضن أحد .
وابانت ان الذهاب إلى الاسواق العامة تستدعى الانتباه أثناء دخول الخلاء  بأن تكون برفقة والدتها   وان تتعلم إغلاق الباب الخلاء  داخل المنزل وخارجه  ولا تسمح لأحد ان يستدعيها في غرفة مغلقة
وأوضحت أ. عيدة الجهني هناك  مناطق حساسة يجب عدم لمسها تبداء من الابط   وتنتهي الى الركبة حماية ووقاية لهن
الجدير بالذكر أن المحاضرة كانت تحاكي مستوى الطالبة العقلي لطالبات الصفوف الاولية بطريقة مبسطة أما الصفوف العليا فكانت بها نوع من التوضيح بما يتناسب مستوى التفكري لديهن . .